ازدادت في الآونة الأخير حالات العنف بين اللاجئين حيث أغلب حالات العنف والجرائم تعود لمجموعات معينة ، هذا ما أكدت وزارة الأسرة الألمانية .
و كان لمقاطعة ساكسونيا السفلى النصيب الأكبر حيث وبعد انخفاض في عام 2014 عاودت بالارتفاع مرة أخرى في السنوات الأخيرة بسبب اللاجئين .
النسبة الأكبر من اللاجئين هم من دول شمال أفريقيا لتأتي سوريا و العراق و اللاجئين الأفغان في المراتب الثانوية والسبب يعود لقلة فرص بقائهم في ألمانيا فأغلبهم يرحلون إلى بلدانهم لاستقرار الأمن هناك .
والأسباب الأخرى أن أغلبهم يكونون من سن المراهقة و غير متزوجون و غير مستقرين أسريا بطبيعة الحال .
أغلب الجرائم تكون متعلقة بالأعتداء الجسدي و اللفظي و كذلك السرقة وجرائما لأغتصاب ، فالضحايا يكونون من الطرفين سواء المواطنون الألمان أو اللاجئون
0 Comments