طالبت حكومة ولاية بافاريا من الحكومة الاتحادية الموافقة على حماية حدودها عن طريق تشكيل شرطة حرس حدود قوامها آلاف العناصر و تخصيص مكتب خاص لها للنظر في قضايا اللجوء
و صرح رئيس الحكومة الجديد ماركوس زودر أن الحراس سيمارسون مراقبة الحدود مع الدول التي لها حدود مع الولاية وذلك لحمايتها من تدفق اللاجئين و خاصة كما حدث منتصف عام 2015.
وكانت شرطة مقاطعة بافاريا هي المسؤولة عن حماية الحدود و لكن بعد عام 1998 باتت الحدود تحت سيطرة الشرطة الاتحادية و أصبحت مهام شرطة ولاية بافاريا محصورة في تقديم الدعم والمساعدة لها .
0 Comments